وكيف تعامل معك محمد بركات؟
ضاحكاً : بالطبع لم يتركني لحالي فالموسم الذي انضممت فيه للنادي الأهلي شهد رحيل اسلام الشاطر في بدايته والأخير هو صديق عمر بركات فبادرني بركات بالسؤال قائلاً " ينفع كدة تيجي تمشي اسلام؟" فلم أرد عليه من الرهبة وأخذت أتفوه بكلمات غير مفهومة فأخذ يمزح معي.
وماذا عن مانويل جوزيه؟
كانت أول مقابلة لي مع جوزيه في ألمانيا في فترة الاعداد ولم يتحدث معي في أي شيء بعيد عن الكرة وفي المران كان يوجهني للأسلوب الصحيح للعب وأديت فترة اعداد جيدة معه وبعدها بدأ الموسم ولم ألعب في البداية وكان أمراً طبيعياً للغاية لأنه كان دائماً يقول "من الصعب أن تكون احتياطياً في الأهلي" فما بالك بالمشاركة الأساسية.
وكيف سارت الأمور في الموسم؟
واجهت أمور صعبة في هذا الموسم بسبب طردي في مباراة بترول أسيوط مثلاً ولكن الحقيقة أني لم أكن أنتظر من الموسم الأول أن ألعب أساسياً وإنما كان هدفي أن أثبت وجودي كخامة مبشرة عكس بعض اللاعبين الذين كانوا يرغبون في المشاركة الأساسية بشكل دائم ويدخلون في مشاكل لهذا السبب ولكن هدفي كان المشاركة لخمس دقائق أمرر فيها كرة واحدة جيدة ليعرف الناس أني لاعب جيد.
وبالفعل شاركت في مباراتين هما الترسانة وحرس الحدود ولعبت مباراتين جيدتين وكان هذا هو هدفي الموسم الأول لأني لم أنضم للنادي الأهلي كنجم حتى أحزن على عدم المشاركة بعكس بعض النجوم الذين انضموا للنادي وقررت بيني وبين نفسي أن أبذل مجهود أكبر في الموسم التالي وهو ما يحدث الحمد لله هذا الموسم مع الكابتن حسام البدري.
ماذا استفدت من مانويل جوزيه؟
استفدت منه أن يكون لي شخصية في الملعب وألا أخاف .. هذا الرجل له شخصية قوية جداً في الملعب وهو يعطي فرصة لمن يستحقها.
كنا نشعر أن مانويل جوزيه يحبك فما رأيك؟
جوزيه من النوعية التي تهتم بالانطباع الأول وكان انطباعه الأول عني جيد وكان يعرف انه سيمنحني الفرصة في الوقت المناسب .. فعندما جاءت مباراة حرس الحدود وهي مباراة نارية التعادل فيها كان يعني ضياع الدوري والمباراة كانت في الأسكندرية وظروفها في غاية الصعوبة ولكنه منحني الفرصة ودفع بي .
وقبلها كان قد دفع بي في مباراة الترسانة في مركز المساك ولعبت خلالها مباراة قوية أفضل من مباراة الحرس ولكني لم أكن مقتنعاً بهذه المباراة لأنه أشركني لأنه كان مجبراً على الدفع بي بسبب الغيابات في الدفاع عكس مباراة الحرس التي كانت القائمة كاملة حتى أن الكابتن بركات والكابتن أبو تريكة كانا على الدكة ولكنه أصر على الدفع بي فشعرت وقتها أني بالفعل لاعب في النادي الأهلي.
ما رأيك في الكابتن حسام البدري؟
الكابتن حسام البدري يملك فكراً محدداً في رأسه يرغب في تنفيذه في الملعب .. والناس تتحدث عن الطريقة الجديدة وأن الاعتماد عليها قرار غير صحيح بالرغم من أن الفريق لعب الموسم الماضي بطريقة 3-5-2 وسكنت شباكنا الكثير من الأهداف ولكن لم يتحدث أي شخص عن الطريقة لأن الجميع معتاد عليها حتى ولو لم تكن الاختيار الأنسب اما الأن فالجميع يتحدث عن طريقة 4-4-2 لأنها شيء جديد.
وأنا شخصياً أرى أنها الاختيار الأفضل لأنها تمنحنا أفضلية هجومية ولكن البعض حكم عليها بالفشل لأننا خسرنا مباراة الحرس بغض النظر عن المباريات الودية في فترة الاعداد ولكن لو كنا فزنا على حرس الحدود لحكم الجميع عليها بالنجاح المطلق .. ولو كنت أنا المدير الفني للنادي الأهلي كنت سألعب بنفس الطريقة لأن العالم كله يلعب بها كما أنها تفيدك بزيادة لاعب في الشق الهجومي وتلغي الليبرو.
وحتى حرس الحدود عندما لعب 4-4-2 في أول موسم كان يظهر بشكل ضعيف وكادوا أن يقيلوا الكابتن طارق العاشري ولكنهم ساندوه حتى وصلوا لما هم فيه الأن وكل ما نحتاجه الأن هو الصبر من الجمهور.
ولكن حرس الحدود احتاج أكثر من موسم بلا نتائج ايجابية من أجل الاعتياد على الطريقة الجديدة ، هل ترى أن النادي الأهلي وجمهوره يمكنهما الانتظار فترة طويلة حتى الاعتياد على الطريقة الجديدة؟
هناك فرق بين الحالتين وهو فارق الامكانيات ، فالنادي الأهلي يمتلك لاعبين أفضل ودوافع أكبر ، فمهما حدث نحن نفكر في المكسب ومع الوقت سنعتاد على الطريقة الجديدة بشكل أسرع ونحن بالفعل بدأنا في التعود عليها وهو ما ظهر بشكل واضح في مباراة غزل المحلة.
ونحن نمتلك ميزة في الوقت الحالي وهي أننا خضنا مباريات ودية قوية في بداية الموسم وهي ما زادت من تعودنا على الطريقة حتى وإن كانت النتائج سيئة ولكن الميزة هي أننا تمكنا من الاعتياد بشكل جيد على الطريقة الجديدة حتى نتلافى الأخطاء في المباريات الرسمية.
هل ترى أن الفريق سيتمكن من تحقيق البطولات التي ترضي الجماهير في الموسم الحالي؟
نحن لن نشارك هذا الموسم سوى في بطولتين هما الدوري وكأس مصر وسيأتي دوري الأبطال في وقت لاحق بنهاية الموسم .. وأرى أننا مع الوقت سنتمكن من حفظ الطريقة الجديدة وتحقيق نتائج قوية بإذن الله .
من هو اللاعب الذي إن غاب عن الفريق تشعر بتأثير كبير؟
أحمد فتحي .. فهو يلعب في أكثر من مكان سواء كالظهير أيمن ولاعب الوسط الأيمن والمدافع ولاعب الارتكاز وكل هذا في المباراة الواحدة ، بالإضافة لدوره الكبير في الجانبين الهجومي والدفاعي فبالتالي أعتبره أحد أهم لاعبي الفريق.
ما رأيك في حراسة مرمى النادي الأهلي؟
بعد تردد : أي انسان في الدنيا من الممكن أن يتعرض للظلم أو أن يشعر بأن الجميع ضده وبالتالي فهذا يؤثر على مستواه .. لذا فأنا أرى أن الخطوة التي اتخذها الجهاز الفني بمنح الفرصة لأحمد عادل عبد المنعم بدلاً من أمير عبد الحميد هي خطوة صحيحة.
وأنا أرى أن أحمد عادل هو لاعب ناشيء يجب ان يحصل على فرصته ولكني أخاف عليه من أن يتم المبالغة في تقدير امكانياته قبل أن يحصل على الخبرة المطلوبة فيتعرض اللاعب لتقدير مبالغ فيه قد يتسبب فيما لا يحمد عقباه كما حدث مع أمير بعد رحيل الحضري.
في الموسم الماضي ظهرت بمستوى جيد جدا جعل الجمهور يستبشر بك خيراً ويساندك .. وفي مباراة سيلتيك ظهرت بمستوى مهزوز فانتقدك الجمهور .. وفي مباراة برشلونة لعبت مباراة جيدة جداً وصنعت الهدف فأشاد بك الجمهور مجدداً .. كيف تتعامل مع تذبذب أراء الجماهير؟
بأمانة أنا من النوع الذي يتأثر من أقل كلمة نقد لأني لا أملك أي خبرة حتى أتمكن من تجاهل هذه الانتقادات .. وإذا قرأت أي تعليق ينتقدني فيه الجمهور أتأثر بشدة لأن خبرتي قليلة وسني صغير ولم أتعامل كثيراً مع هذه المواقف ولكني أسعى لتلافي هذا العيب.
أعرف أني أخطأت في مباراة سيلتيك وكان مستوايّ مهزوزاً ولم أكن موفقاً لهذا قمت بعد المباراة بإغلاق هاتفي ولم أتصل بأي شخص ولم أقرأ أي خبر على أي موقع لأني كنت أعلم أن الهجوم عليّ سيكون عنيفاً بسبب المستوى الذي ظهرت به واكتفيت بما سمعته من اللاعبين عن أن "الدنيا مقلوبة في مصر".
وفي مباراة برشلونة قلت لنفسي أني لو لعبت مباراة ضعيفة ستكون نهايتي ولعبت بقمة تركيزي والحمد لله لعبت مباراة جيدة بغض النظر عن النتيجة فبدأت في قراءة الأخبار في المواقع وبالتحديد أخبار مباراة سيلتيك وتابعت تعليقات الجمهور ووجدت البعض يقول أني لا أصلح للعب ولكني وجدت البعض الأخر يدافع عني ثم قرأت التعليقات بعد مباراة برشلونة فوجدتها جيدة.
ضاحكاً : بالطبع لم يتركني لحالي فالموسم الذي انضممت فيه للنادي الأهلي شهد رحيل اسلام الشاطر في بدايته والأخير هو صديق عمر بركات فبادرني بركات بالسؤال قائلاً " ينفع كدة تيجي تمشي اسلام؟" فلم أرد عليه من الرهبة وأخذت أتفوه بكلمات غير مفهومة فأخذ يمزح معي.
وماذا عن مانويل جوزيه؟
كانت أول مقابلة لي مع جوزيه في ألمانيا في فترة الاعداد ولم يتحدث معي في أي شيء بعيد عن الكرة وفي المران كان يوجهني للأسلوب الصحيح للعب وأديت فترة اعداد جيدة معه وبعدها بدأ الموسم ولم ألعب في البداية وكان أمراً طبيعياً للغاية لأنه كان دائماً يقول "من الصعب أن تكون احتياطياً في الأهلي" فما بالك بالمشاركة الأساسية.
وكيف سارت الأمور في الموسم؟
واجهت أمور صعبة في هذا الموسم بسبب طردي في مباراة بترول أسيوط مثلاً ولكن الحقيقة أني لم أكن أنتظر من الموسم الأول أن ألعب أساسياً وإنما كان هدفي أن أثبت وجودي كخامة مبشرة عكس بعض اللاعبين الذين كانوا يرغبون في المشاركة الأساسية بشكل دائم ويدخلون في مشاكل لهذا السبب ولكن هدفي كان المشاركة لخمس دقائق أمرر فيها كرة واحدة جيدة ليعرف الناس أني لاعب جيد.
وبالفعل شاركت في مباراتين هما الترسانة وحرس الحدود ولعبت مباراتين جيدتين وكان هذا هو هدفي الموسم الأول لأني لم أنضم للنادي الأهلي كنجم حتى أحزن على عدم المشاركة بعكس بعض النجوم الذين انضموا للنادي وقررت بيني وبين نفسي أن أبذل مجهود أكبر في الموسم التالي وهو ما يحدث الحمد لله هذا الموسم مع الكابتن حسام البدري.
ماذا استفدت من مانويل جوزيه؟
استفدت منه أن يكون لي شخصية في الملعب وألا أخاف .. هذا الرجل له شخصية قوية جداً في الملعب وهو يعطي فرصة لمن يستحقها.
كنا نشعر أن مانويل جوزيه يحبك فما رأيك؟
جوزيه من النوعية التي تهتم بالانطباع الأول وكان انطباعه الأول عني جيد وكان يعرف انه سيمنحني الفرصة في الوقت المناسب .. فعندما جاءت مباراة حرس الحدود وهي مباراة نارية التعادل فيها كان يعني ضياع الدوري والمباراة كانت في الأسكندرية وظروفها في غاية الصعوبة ولكنه منحني الفرصة ودفع بي .
وقبلها كان قد دفع بي في مباراة الترسانة في مركز المساك ولعبت خلالها مباراة قوية أفضل من مباراة الحرس ولكني لم أكن مقتنعاً بهذه المباراة لأنه أشركني لأنه كان مجبراً على الدفع بي بسبب الغيابات في الدفاع عكس مباراة الحرس التي كانت القائمة كاملة حتى أن الكابتن بركات والكابتن أبو تريكة كانا على الدكة ولكنه أصر على الدفع بي فشعرت وقتها أني بالفعل لاعب في النادي الأهلي.
ما رأيك في الكابتن حسام البدري؟
الكابتن حسام البدري يملك فكراً محدداً في رأسه يرغب في تنفيذه في الملعب .. والناس تتحدث عن الطريقة الجديدة وأن الاعتماد عليها قرار غير صحيح بالرغم من أن الفريق لعب الموسم الماضي بطريقة 3-5-2 وسكنت شباكنا الكثير من الأهداف ولكن لم يتحدث أي شخص عن الطريقة لأن الجميع معتاد عليها حتى ولو لم تكن الاختيار الأنسب اما الأن فالجميع يتحدث عن طريقة 4-4-2 لأنها شيء جديد.
وأنا شخصياً أرى أنها الاختيار الأفضل لأنها تمنحنا أفضلية هجومية ولكن البعض حكم عليها بالفشل لأننا خسرنا مباراة الحرس بغض النظر عن المباريات الودية في فترة الاعداد ولكن لو كنا فزنا على حرس الحدود لحكم الجميع عليها بالنجاح المطلق .. ولو كنت أنا المدير الفني للنادي الأهلي كنت سألعب بنفس الطريقة لأن العالم كله يلعب بها كما أنها تفيدك بزيادة لاعب في الشق الهجومي وتلغي الليبرو.
وحتى حرس الحدود عندما لعب 4-4-2 في أول موسم كان يظهر بشكل ضعيف وكادوا أن يقيلوا الكابتن طارق العاشري ولكنهم ساندوه حتى وصلوا لما هم فيه الأن وكل ما نحتاجه الأن هو الصبر من الجمهور.
ولكن حرس الحدود احتاج أكثر من موسم بلا نتائج ايجابية من أجل الاعتياد على الطريقة الجديدة ، هل ترى أن النادي الأهلي وجمهوره يمكنهما الانتظار فترة طويلة حتى الاعتياد على الطريقة الجديدة؟
هناك فرق بين الحالتين وهو فارق الامكانيات ، فالنادي الأهلي يمتلك لاعبين أفضل ودوافع أكبر ، فمهما حدث نحن نفكر في المكسب ومع الوقت سنعتاد على الطريقة الجديدة بشكل أسرع ونحن بالفعل بدأنا في التعود عليها وهو ما ظهر بشكل واضح في مباراة غزل المحلة.
ونحن نمتلك ميزة في الوقت الحالي وهي أننا خضنا مباريات ودية قوية في بداية الموسم وهي ما زادت من تعودنا على الطريقة حتى وإن كانت النتائج سيئة ولكن الميزة هي أننا تمكنا من الاعتياد بشكل جيد على الطريقة الجديدة حتى نتلافى الأخطاء في المباريات الرسمية.
هل ترى أن الفريق سيتمكن من تحقيق البطولات التي ترضي الجماهير في الموسم الحالي؟
نحن لن نشارك هذا الموسم سوى في بطولتين هما الدوري وكأس مصر وسيأتي دوري الأبطال في وقت لاحق بنهاية الموسم .. وأرى أننا مع الوقت سنتمكن من حفظ الطريقة الجديدة وتحقيق نتائج قوية بإذن الله .
من هو اللاعب الذي إن غاب عن الفريق تشعر بتأثير كبير؟
أحمد فتحي .. فهو يلعب في أكثر من مكان سواء كالظهير أيمن ولاعب الوسط الأيمن والمدافع ولاعب الارتكاز وكل هذا في المباراة الواحدة ، بالإضافة لدوره الكبير في الجانبين الهجومي والدفاعي فبالتالي أعتبره أحد أهم لاعبي الفريق.
ما رأيك في حراسة مرمى النادي الأهلي؟
بعد تردد : أي انسان في الدنيا من الممكن أن يتعرض للظلم أو أن يشعر بأن الجميع ضده وبالتالي فهذا يؤثر على مستواه .. لذا فأنا أرى أن الخطوة التي اتخذها الجهاز الفني بمنح الفرصة لأحمد عادل عبد المنعم بدلاً من أمير عبد الحميد هي خطوة صحيحة.
وأنا أرى أن أحمد عادل هو لاعب ناشيء يجب ان يحصل على فرصته ولكني أخاف عليه من أن يتم المبالغة في تقدير امكانياته قبل أن يحصل على الخبرة المطلوبة فيتعرض اللاعب لتقدير مبالغ فيه قد يتسبب فيما لا يحمد عقباه كما حدث مع أمير بعد رحيل الحضري.
في الموسم الماضي ظهرت بمستوى جيد جدا جعل الجمهور يستبشر بك خيراً ويساندك .. وفي مباراة سيلتيك ظهرت بمستوى مهزوز فانتقدك الجمهور .. وفي مباراة برشلونة لعبت مباراة جيدة جداً وصنعت الهدف فأشاد بك الجمهور مجدداً .. كيف تتعامل مع تذبذب أراء الجماهير؟
بأمانة أنا من النوع الذي يتأثر من أقل كلمة نقد لأني لا أملك أي خبرة حتى أتمكن من تجاهل هذه الانتقادات .. وإذا قرأت أي تعليق ينتقدني فيه الجمهور أتأثر بشدة لأن خبرتي قليلة وسني صغير ولم أتعامل كثيراً مع هذه المواقف ولكني أسعى لتلافي هذا العيب.
أعرف أني أخطأت في مباراة سيلتيك وكان مستوايّ مهزوزاً ولم أكن موفقاً لهذا قمت بعد المباراة بإغلاق هاتفي ولم أتصل بأي شخص ولم أقرأ أي خبر على أي موقع لأني كنت أعلم أن الهجوم عليّ سيكون عنيفاً بسبب المستوى الذي ظهرت به واكتفيت بما سمعته من اللاعبين عن أن "الدنيا مقلوبة في مصر".
وفي مباراة برشلونة قلت لنفسي أني لو لعبت مباراة ضعيفة ستكون نهايتي ولعبت بقمة تركيزي والحمد لله لعبت مباراة جيدة بغض النظر عن النتيجة فبدأت في قراءة الأخبار في المواقع وبالتحديد أخبار مباراة سيلتيك وتابعت تعليقات الجمهور ووجدت البعض يقول أني لا أصلح للعب ولكني وجدت البعض الأخر يدافع عني ثم قرأت التعليقات بعد مباراة برشلونة فوجدتها جيدة.